- ظهرت الحلقة بعد ان استلم المجلس الانتقالي الجنوبي ملف مكافحة الإرهاب ومن خلفه الامارات وامريكا والدول التي تحارب الارهاب وتم تعين اللواء شلال شايع رئيسا لجهاز مكافحة الإرهاب .
- تحركت جهات معادية دولية معروفه تبنيها للإرهاب الى التشكيك في قدرات المجلس الانتقالي الجنوبي وحليفته الإمارات على مكافحة الإرهاب في المنطقة ..
-البرنامج معد مسبقا لتشكيك في دور الإمارات بعدن وقدرة الجنوبيين على مكافحة الإرهاب .
-استعانت بي بي سي بقيادي داعشي في اسنطبول مطلوب لمكافحة الارهاب ومعادي لدولة الإمارات ليشهد ضد جهاز مكافحة الارهاب التي تموله الامارات بعد ان قامت بتضليل وجه الضيف .
-الفلم الذي شاهدناه في قناة البيبسي من انتاج واخراج جهات معاديين للجنوب هو جزء بسيط من هذه الحملات التشكيكية في دور الإمارات الكبير في مكافحة الإرهاب..
-كانت المقابلة عبارة عن فخ معد مسبقا للايقاع في رئيس المجلس الانتقالي ومن خلفه الجنوب والإمارات وضهارهم منبع للارهاب
,-ملف الإرهاب كبير جدا ولم تتحدث معدة البرنامج عن مئات من عمليات الاغتيالات التي استهدفت قيادات ونشطاء إعلام جنوبيين .
-الإرهاب استهدف اهم ضيوف الحلقة وهو اهم شخص في المنطقة اللواء رئيس المجلس الانتقالي
-معدين المقابلة اقتطعوا اجزاء من مقابلة اللواء عيدروس .
-استغلت المقابلة وبشكل خبيث وجه اللواء عيدروس فترة الهدوء وتقريب الصورة وتم خفظ الاضاءه وتقربب تعابير الوجه ليضهر امام المشاهد وكانه مرتبك في جلسة تحقيق ..
-الارهاب استهدف اللواء شلال شايع رئيس جهاز مكافحة الإرهاب في سبع عمليات وسقط عشرات القتلى لم يتم ذكر ذلك .
-استهدف الارهاب ضباط إماراتيين في عدن ولم تشير الحلقة الى ذلك .
-استهدف الارهاب ضباط ونقاط عسكرية تابعة لمكافحة الإرهاب وسقط مئات الشهداء..
-استلم اللواء شلال امن عدن وكانت عبارة عن امارة اسلامية تتجول فيها داعش والقاعدة بالأسلحة الثقيلة ولم تشر المقابلة إلى ذلك .
- مئات الشهداء من امن عدن راحوا ضحايا الإرهاب ولم تشر الى ذلك ..
- الحلقة كانت عبارة عن مسرحية سمجه استعانوا فيها بمرتزقة امريكان من يدفع لهم يكونوا كما يريد ويتحدثون بما يريد الممول.