صورة من الارشيف
واعترفت المتهمات بتبنيهن للفكر التكفيري بتأثير من خطب الإرهابي الفار "كمال زروق" ومتابعتهن لمقاطع الفيديو المنشورة على شبكة الإنترنت والتي تحرض على الالتحاق بالقطرين السوري والعراقي والانضمام لإحدى التنظيمات الإرهابية هناك، مضيفات بأنه سبق لهن النشاط ضمن صفوف التنظيم الإرهابي المحظور "أنصار الشريعة".
وأقرت بقيامهن بنشاط ضمن الجناح الإعلامي للتنظيم الإرهابي "جند الخلافة"، كما حرضن على الإرهاب عبر صفحاتهن على مواقع التواصل الاجتماعي، فى حين لا تزال التحقيقات جارية معهن قبل إحالتهن للقضاء.