الدبلوماسية المخضرمة ترد بوضوح لا يدع مجالا للشك على وزير الخارجية اليمني بعد تقديم شكوى أمام الجمعية العامة ضد الإمارات بضرب قاسي تعرض له جيش الشرعية عبر طيران التحالف.
لقد كان رد ممثل الإمارات مزلزل من عميدة الدبلوماسية الإماراتية كان رد الكبار أكد دعمها الحكومة اليمنية في إسقاط الحوثي وتقديم كل ما تطلب منها الحكومة اليمنية و أكد التزامها في الحياد بين الشرعيه و المجلس الانتقالي و في نفس الوقت أكدت وقوف الإمارات ضد التهديدات الإرهاب و داعش و القاعدة و أكدت ما قامت به الإمارات هو دفاع عن النفس و دفاع عن قوات التحالف من الإرهابيين و إشارة بوضوح بأن ضرب الطيران كانت محدودة و استهدفت قوى الإرهاب لقد كان رد بمثابة صفعة قاضية سوف تندم عليها حكومة ما تسمى الشرعية طويلا. بسبب موقفها المعادي لدولة الإمارات
أن العالم يدرك تمام بأن حكومة الشرعية شريك فاعل لمساندة القاعدة و الإرهاب وهناك آلاف الأدلة .و المستغرب كيف أن جيش الشرعية لم يتجه إلى صنعاء بل اتجه إلى شبوة و حضرموت و عدن و لم يعد يهمه تحرير صنعاء أصبح الصراع على الجنوب و قتل الجنوبيين ونهب الثروة البترولية و المعدنية و الجمركية. .
و أكدت الإمارات بأنها سوف تستمر في مكافحة الإرهاب
أن الرد عبر عميد الدبلوماسية الإماراتي يستحق أن تنحني له الرووس إجلال و تقدير حيث أوضحت أما العالم بأن المجلس الانتقالي و الحكومة عليهم الجلوس و الحوار لحل المشاكل أن الإشارة فقط الانتقالي من قبل هذة المرة العظيمة يعد انتصار كبيرا للقضية الجنوبية على المدى القصير و البعيد
وشكرا لقيادة الأمارات محمد بن زايد و شعب الأمارات على الدور الإنساني و الأخلاقي التى تقدمة الإمارات في سبيل تحقيق السلم و الامن الدوليين و مكافحة الإرهاب أين ما كان و تحت أي غطاء حتى إذا كان الشرعية من تحمي و تمون.خلايا الإرهاب