وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقيتين عن خالص التعازي لقيادتي جمهوريتي تركيا وسوريا، ولأسر الضحايا، والشعبين التركي والسوري الشقيقين فى هذا المُصاب الأليم، وتضامنه الكامل معهم في المُصاب الأليم.
وابتهل الرئيس الزُبيدي في البرقيتين إلى المولى العلي القدير أن يتغمد من قضوا نحبهم في هذا الزلزال بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل.