الرئيس الزُبيدي يُعزَّي في وفاة المناضل رفيق الكوري

وعبّر الرئيس القائد في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أسرة وذوي الفقيد، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم، مؤكدا أن الجنوب خسر برحيله واحدا من أبرز المناضلين الذي قدموا عصارة جهدهم لخدمة الجنوب وقضية شعبه.

وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون