وعبّر الرئيس القائد في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى ابن الفقيد سالم عمر سالم قمبيت، وأفراد أسرة الفقيد وذويه كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وعدد الرئيس القائد في البرقية الإسهامات المشهودة للفقيد للنهوض بواقع الاتحاد السمكي الجنوبي، وأدواره المجتمعية، وجهوده في الجانب الرياضي كلاعب لنادي الأحرار في ستينيات القرن الماضي، ثم رئيس لنادي المكلا الرياضي في فترات لاحقه.
وابتهل الرئيس الزُبيدي في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون