وعبّر الرئيس القائد في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته، إلى العميد المحرمي وأفراد أسرة وذوي الفقيدة كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير، بأن يتغمد الفقيدة بالرحمة والمغفرة، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون