وعبّر الرئيس في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى الناشطة السياسية هدى العطاس وإخوانها، وأفراد أسرة الفقيد وآل العطاس كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى المولى القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون