وعبّر الرئيس القائد في البرقية عن خالص تعازيه ومواساته إلى أسرة وذوي الفقيد ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وعدد الرئيس القائد في البرقية الأدوار النضالية للفقيد في دعم ثوار ثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة أثناء مقارعتهم للاحتلال البريطاني رغم تواجده في المهجر، مشير إلى أن ذلك يعكس الحس الوطني للفقيد والإخلاص لترابه الغالي.
وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون