وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أبنه محمد وأفراد أسرته وذويه كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وعدد الرئيس الزُبيدي في البرقية الإسهامات الجلية التي قدمها الفقيد في خدمة الوطن ودعم مسيرة الحراك الجنوبي منذ انطلاقته الأولى، سائلًا المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون