وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أبنائه فيصل، وعبدالله، وعبدالرحمن، وإخوانه محمد، وسعيد، وبدر، ومبارك وكافة آل العوابثة ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وابتهل الرئيس القائد في ختام البرقية إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.