وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص التعازي وعظيم المواساة للملك محمد السادس، ولأسر الضحايا، والشعب المغربي الشقيق فى هذا المُصاب الأليم، وتضامنه وشعب الجنوب كافة، مع أهالي الضحايا والذين تضررت منازلهم وممتلكاتهم، مؤكداً ثقته في أن يتجاوز المغرب آثار هذه الكارثة.
وابتهل الرئيس الزُبيدي في البرقية إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد من قضوا نحبهم في هذا الزلزال بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء ا