وعبّر الرئيس القائد في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى الحامد عوض الحامد وإخوانه، وأفراد أسرة الفقيد، وذويه وآل الحامد كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى العلي القدير، بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون