كان الألم رفيقاً دائماً لمحمد أحمد امزرقيم، المواطن البسيط الذي قست عليه الأيام وجعلته أسير المعاناة والإعاقة، لسنوات طويلة، يراقب الحياة تمضي من حوله دون أن يكون جزءاً منها.
لم يكن عبء المرض وحده ما يثقل كاهل المواطن محمد امزرقيم، طوال الفترة الماضية، ومثله العشرات من المواطنين، بل العجز عن العلاج نتيجة الظروف المادية القاسية، حال بينه وبين الشفاء، حتى أشرقت شمس الأمل أخيراً، من خلال المخيم الطبي المجاني الثاني في مستشفى عدن التعاوني الخيري، والذي ينفذ برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن المحرّمي.
لمتابعة التقرير كاملاً على الرابط الآتي: