✅ كانت شبوة حاضرة في تقرير لجنة الخبراء فقد اكّد بأن القوات التي اجتاحتها في اغسطس 2019م *قدمت من مأرب* ولم تغادر على النحو المتفق عليه في اتفاق الرياض ، مما دفع المجلس الانتقالي الجنوبي إلى تسميتها بـقوات الاحتلال"
هذا التوصيف الاممي
*فمن الذي يعرقل اتفاق الرياض!!!؟*ومن الذي مازال مصرّا على الاحتماء بقوات احتلال؟*
✅ووثق الفريق عدة طرق لامداد الحوثيين تشمل السفن التقليدية في بحر العرب ويتم شحن الاسلحة والمعدات في المياة العمانية والصومالية الى قوارب اصغر مع تسليم البضائع الى الموانئ على
*بحر العرب!!!* لليمن وتهريبها برا الى الحوثيين او في بعض الحالات ، عبر باب المندب مباشرة الى مناطق سيطرة الحوثيين بعد نقص قدرة خفر السواحل والفساد المستشري في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية من العوامل المساهمة التي تسمح بازدهار التهريب
ومن هذه الفقرة يمكن استقراء *اهتمام الاصلاح اليمني بالسيطرة على مرفا قنا* الذي لم يستثنِه التقرير من دائرة التهريب
✅رغم احاطة التقرير بكل صغيرة وكبيرة سلبا وايجابا فانه لم يشر ولو بعبارة واحدة عن اسهامات التمكين الاخواني في شبوة في محاربة الارهاب بعد خروج النخبة بل اشار "لدور الامارت العربية وانها حريصة على مواجهة 3 جبهات في اليمن : الحوثيون ، وعناصر الاصلاح داخل الحكومة اليمنية والجماعات الارهابية وابلغت الفريق انها تواصل دعم قوات مكافحة الارهاب وحققت القوات اليمنية المدعومة من الامارات مكاسب كبيرة ضد القاعدة وداعش في الجزيرة العربية"
ولم يمتدح التقرير لا امنها ولا اشاد *بضجيج التنمية* او مايسمونها *سنغافورة* التي تجعجع الابواق الصدئة بها وانه يجب ان يستغلها ابناء شبوة
✅ يتوجب استقراء شبوة كما قرأها تقرير لجنة الخبراء الاممي اذ اكّد على ان *الإصلاح يعتبر المجلس الانتقالي الجنوبي تهديداً وجودياً* وهذا هو اس الصراع في شبوة
بعيدا عن استئجار اقلام التطبيل وان كتبت بلسان غير عربي وحملة العلاقات العامة التي يجيدون توظيفها ليضغطوا بها بكثافة ومحاصرة القارئ والسامع بها