وعبّر الرئيس الزُبيدي عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أبناء الفقيد وإخوانه، وأفراد أسرته وذويه، وقبيلة المكامحة كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المصاب الأليم.
وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون