وعبّر الرئيس الزبيدي في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى المهندس نزار هيثم، وأفراد أسرة الفقيد وذويه كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
وأشاد الرئيس الزُبيدي في البرقية، بالمسيرة العملية الزاخرة بالعطاء للفقيد في السلك الدبلوماسي، وأدواره النضالية، ومواقفه الوطنية المُشرفة في خدمة الجنوب وقضيته الوطنية العادلة، مبتهلا إلى المولى العلي القدير بأن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون