تصاعدت الخلافات بين قيادات المليشيا الانقلابية إثر الهزائم المتتالية على أيدي القوات الشرعية وانسحاب كثير من قيادات المليشيا الانقلابية من الجبهات.
حيث وصلت الخلافات إلى حد القيام بتصفيات متبادلة، جاء ذلك بعد عثور سكان في مدينة ذمار على جثة نجل القيادي في مليشيا الحوثي الانقلابية المدعو قاسم الدولة والبالغ من العمر ثلاثة عشر عامًا وعليه آثار خنق.