تستقبلكَ منافي الدُّنيا ، وأنت مَا تزَال فِي عُنْفُوَانِ شَبَابِك، تبحث لاحلامك الجميلة عن أجْنِحَة، ولايامك الخضر عن غيمة مترعة بالندى، وعن وطنٍ مترع بالأماني.. هل قلت الوطن؟ نعم أيها ال...
الأمين برس