شيخ القاعدة خالد باطرفي الذي فر من السجن
وتعهد تحالف من مسلحي القبائل الذين دخلوا المدينة الساحلية على متن شاحنات صغيرة باستعادة الأمن بعد قيام متشددين إسلاميين بطرد قوات الجيش ونهب المباني والبنوك واقتحام السجن الرئيسي بالمكلا وإطلاق سراح السجناء المحتجزين به.