تحميل المحافظ سالمين ومدير الأمن شلال ومن فوقهم بالسلطة المسؤولية القانونية عن كل ما يجري من تدمير لمتنفسات عدن وسوف يتحاسب كل من قصر أو سهل عمليات خنق عدن .
تخلي المجلس الإنتقالي عن أي ناهب أو بلطجي يدعي بأنه مع الإنتقالي أو يحسبه إعلام العدو على الإنتقالي .
إدراك المجلس الإنتقالي بان أغلب مشاكل وصراعات الأراضي لم يكن أمر طبيعي بل عمل مرسوم و ممنهج لاشغال المجلس من جهة ومن جهة آخر لاستغلال القضايا وحسبتها فشل على المجلس .
تطمين الملاك الحقيقيين للأراضي التي يتقاسمها البلاطجة بان حقهم سيعود لهم ومن يدرء الفتنة ويفوت الفرصة على العدو سوف يأخذ حقه في المستقبل .
على من يشترون الأراضي والأملاك العامة والخاصة من البلاطجة أن يعلموا أن القانون لا يحمي المغفلين ومابني على باطل فهو باطل ومن يحميك اليوم لن يجد من يحميه غدا .
مثلما نحن متأكدون بان الجنوب قادم فإن محاسبة البلاطجة قادم لا محالة وشعب الجنوب مثلما قلع عفاش سيقلع العفافيش الجدد .