وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أبناء الفقيد وإخوانه، وأفراد أسرته كافة، ومحبيه والوسط التربوي بمحافظة الضالع ومشاطرته لهم الأحزان في هذا المصاب الأليم.
وأكد الرئيس الزُبيدي أن الضالع والجنوب، خسرا برحيل الأستاذ الطاهش، هامة تربوية عظيمة، ومربيًا فاضلًا، ومعلمًا قديرًا، أفنى عمره في خدمة التربية والتعليم بمحافظة الضالع.
وابتهل الرئيس الزُبيدي في ختام برقيته إلى المولى تعالى بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وان يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه، الصبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون